الأربعاء، 29 مارس 2017

الطفيليات الجمعوية

انطلاقتي من اين سابدا و مع من الافضل ان ابداها وحيدا بدون شخص يزعج راسي و يجعلني اندم على معرفتي لا هذه المرة لن اكون في حاجة الى مساعدة غبية من شخص ابله ساشق دربي بنفسي فالايام التي مضت علمتني ان اتظاهر بانني اعرف كل شيء حتى لو كنت اجهله و علمتني ان اتظاهر بالفوز عند الخسارة كثرت الضغوط و سيخلف تخلصي منها ضحايا لا يهم فالجميع خونة يعرفون الاختباء وراء الظهور يخرجوا بعد الازمات ينتفخوا و يلعبوا دور الرجولة و هم في الحقيقة مجموعة من الجبناء  كيف لا و لا يوجد موقف يبينوا انهم رجال يعتمدون على النميمة حتى يقوموا بالتخريب انهم العرب الذين يقتلوك و يمشوا في جنازتك و يبكون فيها كذلك معهم حق انت كنت تظنهم اصدقاء و هم حسبوك غبي و حثالة الضربة التي ضربوها في الظهر لم تكن موفقة لانها لم تكن مميتة حتى لم تكن قوية لتسقط ارضا هذه جعلتهم يغيبون و يراقبون من بعيد ليسوا رجال لانهم يخافون من الوقوف و الاعتراف بما فعلوه انهم شياتون و منافقون يهرولون لارضاء اسيادهم اما انا فلست من الذين يهتمون بمواقفكم كان الاجدر بكم ان تحفظوا ماء وجهكم و تبتعدوا عن الساحة و لكنكم لم تستطيعوا ان تهم بانكم لستم اهل للمرحلة الاهم اعطيناكم يد المساعدة التي حاولتم ان تكسروها التجربة الاخيرة علمتني ان اشق طريقي بنفسي حتى اكون سعيد ربما او لاتحمل مسؤولية فشلي ان حصل طبعا عقلية النساء تليق بحضراتكم اعطوني اخلاقكم سادخلها بها الى بعض الاحزاب و اخربها بالنسبة لجنسكم فكتاب لا يكفي لنتكلم و نشخص مرضكم الخبيث.

مرحلة صناعة الاسم تضر بالصحة,,,

فعلا فلتصنع اسم في خذا المستنقع ستحتاج للكثير من النفس الطويل او الى المعريفة التي اكلت رؤوس الشبان في الجزائر اليومو جعلتهم يهربون على متن زوارق النجاة الاستقالات التي حدثني عنها الاصدقاء من الاحزاب و المنظمات و الجمعيات في وجود الجنس الذي كنا نتحدث عنه كانت جد كبيرة حتى بعض النشاطاء تواجدوا ضمن قوارب الموت لم يستطيعوا حتى ان يكسبوا سمعة جيدة من خلال انشطتهم هاته التصرفات خلقت مجموعة من الشباب تعتبر نفسها عدوتهم كما خلقت مجموعة اخرى انحرفت الى المخدرات فعلا قلتها و اجزم بانكم ستتحملون ذنوبهم الى يوم الدين و تتحملون مسؤولية صناعة اسمائهم فيسجل الاجرام و في سجلات الموتى غرقا في البحار


جنادي محمد امين    

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق