"تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن"
كنا على مايرام، أجمل ثنائي وعلاقتنا مستقرة إلى ذلك اليوم الذي يا ليته لم يكن، كنت مضغوطة وعلى وشك الإنهيار وكنت أنت الواجهة التي أصبتها بالرصاص، لم يكن عن قصد فأنت تعلم أنني لا أحتمل أن يصيبك خدش بعوضة لكن قدر الله وماشاء فعل...وجل من لا يخطأ !
تخونني الكلمات ونصفي غائب، أنا الآن أعيش جسد بلا روح، صحيح أنني أتنفس لكن بالنسبة لي أنا ماكثة بعالم الأموات إلى أن تعود وتنتشلني من كل هذا السواد، أعلم أن الجرح عميق وكلمة آسفة لن تفي بالغرض لكن قصتنا كفيلة بأن نعطي لبعضنا فرصة أخرى فلن يهون على كلينا دفن حب ولد عن جديد، أخطأت وتداركت الخطأ، تسرعت وها أنا أدفع الثمن، فرجاءا عد لقلب لا يقوى على العيش دونك، أترجاك ليس ضعفا مني ولا دعسا على كرامتي بل دليلا على حبي لك يا من لا حياة لي دونك !
أعتذر بدل المرة ألف مرة وأعدك أمام الملء أنني لن أعيد مابدر مني مدى حييت، ثق بي فأنا حبيبتك وسكرتك صاحبة العيون الجميلة التي إحمرت وتورمت من شدة بكائي عليك... أكاد أصبح عجوزا من شدة التوتر والقلق، حالي حال الورد الذي حرم من أشعة الشمس ذابلة وأوراقي ميتة ليتك ترجع لتعود الحياة لقلب صار مركزا للعنكبوت من بعدك...
لن أقول أكثر مما قلته لكن إعلم أنني في إنتظارك دائما وأبدا يا إستثنائي انت يا من عشقه الفؤاد.
بقلم سمية خربوش.
كنا على مايرام، أجمل ثنائي وعلاقتنا مستقرة إلى ذلك اليوم الذي يا ليته لم يكن، كنت مضغوطة وعلى وشك الإنهيار وكنت أنت الواجهة التي أصبتها بالرصاص، لم يكن عن قصد فأنت تعلم أنني لا أحتمل أن يصيبك خدش بعوضة لكن قدر الله وماشاء فعل...وجل من لا يخطأ !
تخونني الكلمات ونصفي غائب، أنا الآن أعيش جسد بلا روح، صحيح أنني أتنفس لكن بالنسبة لي أنا ماكثة بعالم الأموات إلى أن تعود وتنتشلني من كل هذا السواد، أعلم أن الجرح عميق وكلمة آسفة لن تفي بالغرض لكن قصتنا كفيلة بأن نعطي لبعضنا فرصة أخرى فلن يهون على كلينا دفن حب ولد عن جديد، أخطأت وتداركت الخطأ، تسرعت وها أنا أدفع الثمن، فرجاءا عد لقلب لا يقوى على العيش دونك، أترجاك ليس ضعفا مني ولا دعسا على كرامتي بل دليلا على حبي لك يا من لا حياة لي دونك !
أعتذر بدل المرة ألف مرة وأعدك أمام الملء أنني لن أعيد مابدر مني مدى حييت، ثق بي فأنا حبيبتك وسكرتك صاحبة العيون الجميلة التي إحمرت وتورمت من شدة بكائي عليك... أكاد أصبح عجوزا من شدة التوتر والقلق، حالي حال الورد الذي حرم من أشعة الشمس ذابلة وأوراقي ميتة ليتك ترجع لتعود الحياة لقلب صار مركزا للعنكبوت من بعدك...
لن أقول أكثر مما قلته لكن إعلم أنني في إنتظارك دائما وأبدا يا إستثنائي انت يا من عشقه الفؤاد.
بقلم سمية خربوش.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق